بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم لا تجعلنا من من فتن الناس و اضلهم
اندهشت جدا من دفاع الشيخ خالد الجندي عن ما فعله فضيلة شيخ الازهر و لا اقول دفاعه عن شيخ الازهر لأن شيخ الأزهر اقل ما يقال عته انه من حملت القران الكريم و انا أؤمن ان القرءان يشرف صاحبه و لكن فعل الشخص بالقرءان من عدمه شيىء يحاسب عليه الله .
واذا رجعنا الى ما فعل شيخ الازهر نجد اننا لابد ان ينطبق علينا قول المصطفى (صلى الله عليه و سلم : انصر اخاك ظالما او مظلوما .... الحديث فأنت يا شيخ خالد احفظ مني بالحديث . فهل عندما تهكم شيخ الازهر من الفتاه كان ظالما او مظلوما ؟؟
و قد كان حجة شيخ الأزهر عند امره للفتاه (حفظها الله هي و اهليها) انها صغيره . اذا لابد ان نعود فتياتنا على (المايوه) ماداموا صغار و عند بلوغهم نأمرهم بالحجاب او النقاب . و هذا مبدأ المخالفه الذي تعلمته من الشيخ خالد . أهذا يعقل؟؟
و ما ادرى شيخ الازهر بأهل الفتاه ليقول انه اعلم منهم ؟؟؟
و هل لكونه شيخ الأزهر يصبح اعلم خلق الله أو اعلم من في مصر بدين الله؟؟ هل استحدثت الكهنوت بالأسلام؟؟ و ما قول الشيخ خالد فيمن لأدعى انه أعلم من شخص آخر؟؟
فقد علمنا ان جميع علماء الأسلام و السلف دائما يقولون انهم اجهل من في الأرض .
و أتذكر قصة الفتى الذي دخل على سيدنا عمر بن الخطاب أو عمر بن عبد العزيز لا اتذكر و استحقره و لكن الفتى اقنعه بحجته و اعتذر .
و لم اعتراض الشيخ الجندي على اعتذار شيخ الأزهر للفتاه ؟؟؟ الم يعتذر سيدنا رسول الله و عرى صدره ليُقتص منه؟؟؟
ام انك تراه افضل من سيدنا رسول الله . و تذكر ان الله قد يغفر في حقه و لكنه لا يغفر في حق العبد .
و ألوم على الشيخ خالد قوله :(اتبعي هذه العمامه ) فأننا نتبع القرءان و السنه و لانبجل العلماء ل.و كم من عمامه اضلت صاحبها و غيره .
و ايضا اريد ان اقول ان الخطأ الصغير من الكبير كبير جدا
اللهم لا تجعلنا من من فتن الناس و اضلهم
اندهشت جدا من دفاع الشيخ خالد الجندي عن ما فعله فضيلة شيخ الازهر و لا اقول دفاعه عن شيخ الازهر لأن شيخ الأزهر اقل ما يقال عته انه من حملت القران الكريم و انا أؤمن ان القرءان يشرف صاحبه و لكن فعل الشخص بالقرءان من عدمه شيىء يحاسب عليه الله .
واذا رجعنا الى ما فعل شيخ الازهر نجد اننا لابد ان ينطبق علينا قول المصطفى (صلى الله عليه و سلم : انصر اخاك ظالما او مظلوما .... الحديث فأنت يا شيخ خالد احفظ مني بالحديث . فهل عندما تهكم شيخ الازهر من الفتاه كان ظالما او مظلوما ؟؟
و قد كان حجة شيخ الأزهر عند امره للفتاه (حفظها الله هي و اهليها) انها صغيره . اذا لابد ان نعود فتياتنا على (المايوه) ماداموا صغار و عند بلوغهم نأمرهم بالحجاب او النقاب . و هذا مبدأ المخالفه الذي تعلمته من الشيخ خالد . أهذا يعقل؟؟
و ما ادرى شيخ الازهر بأهل الفتاه ليقول انه اعلم منهم ؟؟؟
و هل لكونه شيخ الأزهر يصبح اعلم خلق الله أو اعلم من في مصر بدين الله؟؟ هل استحدثت الكهنوت بالأسلام؟؟ و ما قول الشيخ خالد فيمن لأدعى انه أعلم من شخص آخر؟؟
فقد علمنا ان جميع علماء الأسلام و السلف دائما يقولون انهم اجهل من في الأرض .
و أتذكر قصة الفتى الذي دخل على سيدنا عمر بن الخطاب أو عمر بن عبد العزيز لا اتذكر و استحقره و لكن الفتى اقنعه بحجته و اعتذر .
و لم اعتراض الشيخ الجندي على اعتذار شيخ الأزهر للفتاه ؟؟؟ الم يعتذر سيدنا رسول الله و عرى صدره ليُقتص منه؟؟؟
ام انك تراه افضل من سيدنا رسول الله . و تذكر ان الله قد يغفر في حقه و لكنه لا يغفر في حق العبد .
و ألوم على الشيخ خالد قوله :(اتبعي هذه العمامه ) فأننا نتبع القرءان و السنه و لانبجل العلماء ل.و كم من عمامه اضلت صاحبها و غيره .
و ايضا اريد ان اقول ان الخطأ الصغير من الكبير كبير جدا
0 التعليقات:
إرسال تعليق